السلام عليكم
هؤلاء الذين يطمحون إلى أن يكونوا الأوائل في كل شيء ، و لا يهمهم " كيف " يصلون إلى هذا الهدف يعملون بعبارة الغاية تبرر الوسيلة ولكن نحن كمسلمين لانأخذ بهذه المقولة فالغاية لا تبرر دائما الوسيلة
أيضا أنا لا أحب أن أكون المحور في كل شيء لأن من يلفت الأنظار إليه يكون دائما يكون محط انتقاد الآخرين فيكون شغلهم الشاغل انتظار هفوة من هفواته ليطلقوا العنان لألسنتهم و ألسنة الناس لاترحم
..
شكرا