هي قالت:
يظن حين أتحدث عن ذكرياته أنني لازلت أحبه ويظـن حين أكتب
عنه بعين الرضا أني لا زلـت أتمنى عودته و لا ...يـــدرك !!!أنني منـذ أن
فارقته " عددتـه ميتاً " فحديثي الأبيض عنه لايعد إلا إمتثالاً لقول
المصطفى :'' أذكروا محاسن موتاكم
فقلت لها:
انت عندما أذكر إسمك تظنين أنني لم أنساك
وإن قرأة رسائلك تقولين إن أهواك
وإن رأيتني خلفك تظنين أريد لقياك
ولا تدركين....!!!
عشت معك أسوء الذكريات
ببعدك عرفت معنى الحياة
وفراقك أنقذني من الممات
الحمد لله